كأنّ الحروب والأزمات الاقتصادية لم تكن كافية، حتى تجتاحنا الأوبئة تباعًا! من "إيبولا" و"حمّى الوادي المتصدّع" و"حمّى الضنك" و"جنون البقر"، وقبل أن نفيق من رعب إلى آخر أخذت إنفلونزا الطيور دورها في إدخال الخوف والفزع، ولم نكد نطمئنّ بعض الشيء من رعب الطيور حتى تكشّف مرض خطر مع بداية العام، حيث أُعلنت إنفلونزا جديدة، ولا ذنب للطيور، فالمذنب هذه المرة هو الخنزير الذي أطلقوا اسمه على الإنفلونزا الجديدة.